اكثر الاذكار واكثر الكرم والعطاء لله عز وجل
عندها تزول الحساسيات والسلبيات
يعني كمثال تعزم اخوانك اذا كنت مقتدر
اذا ليس لديك مال تهديهم من اغراضك التي لا تحتاجها
لان المنهج النبوي الراقي أوضح لنا الكيفية الناجحة في ان تكسب الاخرين بل وتجعلهم يحبونك
قال تهادوا تحابوا ولو بالكلمة الطيب
دَعْوَةُ الْمَرْءِ الْمُسْلِمِ لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ مُسْتَجَابَةٌ، عِنْدَ رَأْسِهِ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ كُلَّمَا دَعَا لأَخِيهِ بِخَيْرٍ، قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ» (صحيح مسلم
مَنْ دَعَا لأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ، قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ، وَلَكَ بِمِثْلٍ» (صحيح مسلم؛ برقم: [2732]).
تستطيع ان كنت فقيرا ان تهديه هديه جميله وهي الدعاء له بظهر الغيب والاستغفار له
لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنَفْسِه» (صحيح البخاري
ومن هذه الاعمال الصالحة والمباركة يوفق الله بينك وبينهم فتتحول الطاقات الى إيجابية وفيها فرح وسعد واقبال حفوي اليك
اهلا بأختي اهلا كذا وكذا
اما الجلوس والحوار فلا تطيله فكثرة الحديث في غير الله تقسي القلب واذا قسى القلب انقلب الحال وصار حواركم سلبي ومتنافر
فلذلك قلل الجلوس ولا تقطعهم ولتكن هناك خطوط حمراء أي لا يعني صداقة يعني انك تعيش في حضنه وتلازمه وتزعجه واتس اب ليل نهار ضحى وعشية
فلا احد يحب ان يكون مراقب ومتابع وان يقوم احد بملازمته هكذا
هناك راحه وخصوصيه ويريد كل انسان ان يعيش السلام مع نفسه حتى الأزواج يحتاجون فترة ليترك شريكة بلا ضغوط والتزامات فترة راحه ولو يوم